ربيعة التليلي : لحظة الإختبار الأخير , هو خيار الهجرة نحو النجاح

إستضاف برنامج عالكيف مع علي العبيدي المُمثلة المسرحية ربيعة التليلي التي تحدثت عن 17 سنة هِجرة ، من الدراسة إلى التجارب ثم النجاحات والتألّق في عالم المسرح الكلاسيكي الفرنسي

 

كيف كيف راديو ,إذاعة موجّهة للجالية التونسية في كافة أنحاء العالم …

مع كيف كيف راديو نوصلولك صوتك ونقسمو معاك غُرْبتك

 

معرض تانيت بباريس : واجهة لعرض المنتوجات التونسية ودعم عارضيها

 

احتضنت العاصمة الفرنسية باريس على امتداد يوميْ السبت والأحد 11 و 12 ديسمبر 2021 ، الدورة السادسة لمعرض “تانيت إفانت ” وهو معرض يختص في عرض المنتجات التونسية من خلال فتح المجال أمام أصحاب المشاريع التي تسوّق للمنتجات التونسية من الشباب خاصة . وتقول سلمى جردق منظّمة المعرض أن هذه الدورة التي أقيمت في الدّائرة الثانية عشر بالعاصمة باريس ، جمعت فقط 22 عارض وعارضة ، بسبب الإجراءات الصحة الإستثنائية . كما أضافت منظّمة المعرض أنه قد سبق لها استقبال أكثر من 60 عارض وعارضة لمنتوجات تونسية في الدورة الفارطة كما أكدت جردق في حديثها ل”كيف كيف راديو” عزمها على تنظيم معارض أخرى بنفس الأهداف في بقية البلدان الأوروبية خاصة التي تتواجد بها الجالية التونسية .

كيف كيف راديو ,إذاعة موجّهة للجالية التونسية في كافة أنحاء العالم …

مع كيف كيف راديو نوصلولك صوتك ونقسمو معاك غُرْبتك

 

رانيا ، من ملازم أول بالجيش التونسي إلى مهاجرة بدون إقامة ولا حتى هوّية تونسية

 

قالت الملازم أول بالجيش التونسي سابقا رانيا ضيفة برنامج مغتربات مع رباب بعزاوي على كيف كيف راديو ”كيف رجعت من فرنسا حسيت روحي ماعادش انحم نتأقلم مع المؤسسة العسكرية في تونس” أمر جعلها تختار طريق الهجرة الشائك .

 

كيف كيف راديو ,إذاعة موجّهة للجالية التونسية في كافة أنحاء العالم …

مع كيف كيف راديو نوصلولك صوتك ونقسمو معاك غُرْبتك

السّيدة الونيسي : شبهات الفساد عديدة و سنطالب بفتح تحقيق في كل ما يتعلّق بالأملاك التونسية بفرنسا

 

قالت النائبة بمجلس نواب الشعب التونسي سابقا عن دائرة فرنسا السيدة الونيسي في برنامج الحوار على كيف كيف راديو أن شبهات الفساد عديدة تحوم حول الأموال التي تنفقها البعثات الدبلوماسية التونسية بالخارج  كما أكدت أنها رفقة مجموعة من النواب ستتطالبون بفتح تحقيق في كل ما يتعلّق بالأملاك التونسية بفرنسا خاصة

 

كيف كيف راديو ,إذاعة موجّهة للجالية التونسية في كافة أنحاء العالم …

مع كيف كيف راديو نوصلولك صوتك ونقسمو معاك غُرْبتك

الشرطة الفرنسية تفكك شبكة لتهريب المهاجرين في مدينة تولوز

شبكة “عالية التنظيم ومتنقلة”.. السلطات الفرنسية تعلن تمكنها من تفكيك شبكة مكونة من تسعة أشخاص لتهريب المهاجرين في مدينة تولوز جنوب فرنسا. وأشارت إلى أن المتهمين جميعهم جزائريين.

قامت الشرطة الفرنسية في مدينة تولوز بتفكيك شبكة لتهريب المهاجرين. ويُشتبه في أن تسعة أشخاص، جميعهم جزائريون، سهلوا وصول مهاجرين بشكل غير قانوني إلى المدينة الواقعة في جنوب فرنسا.

 

أكثر من 150 عملية عبور غير قانونية للحدود

بدأت القضية في نهاية تموز/يوليو 2021، بعد القبض على مهرب من قبل حرس الحدود في منطقة (Cierp-Gaud). وأتاح التحقيق الذي أُجري في أعقاب هذا الاعتقال تحديد هوية جزائري في الأربعينيات من عمره مقيم في ليريدا بإسبانيا، يشتبه في أنه نظم عبور العديد من المهاجرين المغاربيين للحدود. ومن المتوقع أن تكون هذه الشبكة مسؤولة عن 150 عملية عبور غير قانونية في الفترة ما بين آب/أغسطس 2021 وأيلول/سبتمبر 2022، في مجموعات تتراوح أعدادها بين 2 و6 أشخاص.

 

بين 300 و700 يورو مقابل عبور الحدود

وقد دفع المهاجرون مبلغاً يتراوح بين 300 و700 يورو للراكب الواحد، بحسب عدد المهاجرين المنقولين خلال العملية.

وأشرف المهرب الأربعيني على مجموعة من خمسة إلى ستة مهربين، كانوا يعتنون بالمهاجرين في ليريدا قبل توجههم إلى تولوز براً. ثم يتم إنزالهم في محطة المدينة، وفي بعض الأحيان، يتم إيواؤهم في المدينة بانتظار أن يأتي أفراد من عائلتهم لتولي مسؤوليتهم.

وكان المهربون الذين ألقي القبض عليهم في تولوز، مسؤولين عن تنظيم واستضافة وجمع الأرباح من عمليات العبور هذه.

اعتقالات في مقاطعة “أوت-غارون”

ووصفت السلطات هذه الشبكة بأنها عالية التنظيم ومتنقلة، وتسافر باستمرار للخارج وتعقّد عمل الشرطة. في النهاية، سمحت عودة المهرب الأربعيني المقيم في ليريدا إلى فرنسا في في 27 أيلول/سبتمبر 2022، بإطلاق سلسلة من مذكرات الاعتقال بحق لأعضائها، حيث حبس خمسة أشخاص وسيتم قريبا توجيه الاتهام إلى رجلين كانا مسجونين بالفعل بسبب أفعال منفصلة، بالإضافة إلى شخصين آخرين موجودين في خارج فرنسا، ستصدر بحقهم مذكرات توقيف.

كما صادرت الشرطة وثائق إسبانية مزورة وهواتف ذكية و1800 يورو وسيارتين.

وعادة ما يقوم المهربون بتسهيل عبور المهاجرين من إسبانيا إلى فرنسا بشكل غير قانوني، محاولين تجاوز نقاط التفتيش الحدودية الفرنسية في مناطق مثل “أوت-غارون” وإقليم الباسك. في الوقت ذاته، يحاول المهاجرون الذين لا يملكون المال الكافي للاستفادة من “خدمات” المهربين، عبور الحدود بطرق أكثر خطورة، مثل السير على سكك الحديد التي تربط بين الدولتين، أو محاولة قطع نهر “بيداسوا” الفاصل بين الدولتين، سباحة.

شمال فرنسا: إخلاء مخيم “لون بلاج” ووضع حواجز خرسانية حوله

أكثر من 23 عربة تابعة للشرطة الفرنسية شاركت اليوم الأربعاء، في عملية إخلاء مخيم “لون بلاج” بالقرب من دونكيرك شمال فرنسا، حيث يعيش نحو 700 مهاجر. ووضعت السلطات حواجز خرسانية حول المخيم، مما يعيق عمل الجمعيات في المنطقة.

أخلت السلطات الفرنسية في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، مخيم لون بلاج للمهاجرين، والذي يقع بالقرب من دونكيرك شمال فرنسا، ويعيش فيه نحو 700 مهاجر. وحتى صباح اليوم، شهدت المنطقة تواجداً ملحوظاً لدوريات الشرطة التي وضعت حواجز خرسانية حول المخيم.

وفي اتصال مع مهاجر نيوز، قالت كلير ميلو، منسقة جمعية “سلام” في دونكيرك، إن فريق توزيع وجبات الطعام التابع للجمعية، “لم يتمكن من دخول المخيم يوم أمس، واضطروا لأن يقوموا بعمليات التوزيع في نقطة بعيدة نوعاً ما عن المخيم، لكن الشرطة عادت ومنعتهم من ذلك”.

ووفقاً لمنظمة “مراقبي حقوق الإنسان” (HRO)، عاد المهاجرون بعد ساعات إلى المخيم، لكن عمليات إخلاء جديدة حصلت، شاركت فيها نحو 23 عربة تابعة لقوات الشرطة.

ومنذ ذلك الحين، استقل بعض المهاجرين الحافلات التابعة للشرطة. لكن لا يزال بعضهم “يتجولون بانتظار نهاية عملية الإخلاء”، وفقاً لما قاله أران، وهو متطوع من جمعية “روتس” لمهاجر نيوز. وأضاف “اعتقلت الشرطة أيضا بعض الأشخاص، لكن كالعادة، سيتم إطلاق سراحهم بعد 24 ساعة أو حتى في نفس اليوم”.

وضع حواجز خرسانية

وفقا للجمعيات العاملة في المنطقة، تم وضع حواجز خرسانية لإغلاق المنطقة المحيطة بالمخيم.

وعلقت كلير ميلو قائلة “لم تكتف السلطات بحرمان الناس من الماء، ولا بمنع الصليب الأحمر من القدوم لتوزيع الطعام. في حالة نشوب حريق مثلا، لن يكون من الممكن تنفيذ عمليات إخلاء. هذا وضع مزعج للغاية”.

واضطرت فرق جمعية “روتس”، التي تدعم وصول المهاجرين إلى المياه، إلى نقل اثنتين من حاويات المياه الأربعة وأماكن الاستحمام، إلى مدخل المخيم، حتى لا يمنع الحاجز الخرساني المهاجرين من الوصول إليها”.

ديان ليون، منسقة برنامج “أطباء العالم” في الساحل الشمالي لفرنسا، قالت لمهاجر نيوز “من المخزي أن يكون توفير المياه من مسؤولية الجمعيات، في حين أن الوصول إلى المياه هو من اختصاص المجتمع الحضري في دونكيرك. نحن نقدم الاستشارات، خاصة فيما يتعلق في الأمرض الجلدية والتي تمثل نصف استشاراتنا، ومعظمها من الجرب، إنه مرض ليس من الصعب علاجه، ولكنه يعتمد كثيرا على النظافة، وبالتالي الوصول إلى الماء. يجب أن نتذكر قصة الشاب الذي توفي هذا الصيف أثناء ذهابه للسباحة في القناة المجاورة”.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الحواجز الإسمنتية تعيق وصول رجال الإطفاء للمنطقة، وبالتالي التدخل وإمكانية الإخلاء في حالة نشوب حريق أو أي حادث آخر. يشرح أران “إنه أمر خطير. الأرض موحلة بسبب المطر، والمركبات تعلق بسهولة، هذا كله يقلل من قدرة حركة المركبات، ولكنه أيضا يؤثر على حركة الأشخاص أنفسهم إذا احتاجوا إلى الخروج من المخيم بسرعة”.

في شهر آذار/مارس، تم بالفعل وضع حواجز خرسانية في المنطقة، لكن نظرا للمخاطر في حالة نشوب حريق، احتج رجال الإطفاء بعد أيام قليلة، وتم نقل الحواجز. وتتعجب ميلو قائلة “يستمعون إلى رجال الإطفاء أكثر من الجمعيات العاملة على الأرض”.

عمليات إخلاء أسبوعية

تقول كلير ميلو “منذ أيلول/سبتمبر، تحدث عملية إخلاء واحدة في الأسبوع تقريبا. خلال الأسبوع الماضي، قامت الشرطة بتنفيذ عملتي إخلاء في يومين متتاليين”.

أما أران، فقال “دخلت الشرطة المخيم، فهرب الجميع. وجاءت شركة تنظيف، وأخذوا الخيام والأغطية والمتعلقات الشخصية”.

وكانت قد أفادت وسائل إعلام فرنسية في 1 أيلول/سبتمبر الماضي، بأن تسعة مهاجرين أصيبوا، وبعضهم في حالة حرجة، في حادث إطلاق نار في مخيم بلدة “لون بلاج”. وأخلي على ضوء الحادث جزء من المخيم وأجلي من 400 إلى 500 مهاجر كانوا يعيشون هناك.

وكانت استنكرت جمعية “يوتوبيا 59” الظروف السيئة وغير الإنسانية التي يعيش فيها المهاجرون في مخيم لون بلاج ودانكيرك، وأشارت إلى نقص المستلزمات الأساسية لحياة المهاجرين هناك. كما أكدت الجمعيات العاملة في المنطقة في مناسبات عدة، أن أعداد الوفيات في المخيمات وتصاعد العنف وتشرد المهاجرين، هي عواقب سياسة عدم استقبال المهاجرين في فرنسا.

ويعيش مئات المهاجرين في شمال فرنسا، في مخيمات كاليه ولون بلاج بالقرب من دانكيرك، بينهم عراقيون وإيرانيون وسودانيون وإريتريون، ويقضون أيامهم في مخيمات متهالكة محفوفة بالمخاطر وظروف عيش متردية، ويقبعون تحت وطأة الطرد المستمر والإخلاء والعنف. 

خولة بن عائشة : الوضع مؤسف والتوانسة ماكانوش يتصورو باش يشوفو مشهد سياسي بالرداءة هاذي

 

قالت النائبة بمجلس نواب الشعب التونسي سابقا عن دائرة فرنسا خولة بن عائشة في برنامج الحوار  على كيف كيف راديو أن الوضع مؤسف والتوانسة ماكانوش يتصورو باش يشوفو مشهد سياسي بالرداءة هاذي

 

كيف كيف راديو ,إذاعة موجّهة للجالية التونسية في كافة أنحاء العالم …

مع كيف كيف راديو نوصلولك صوتك ونقسمو معاك غُرْبتك